• • ميتا كويست 2: يُعد أحد أفضل الخيارات بسبب كونه مستقل تمامًا (لا يحتاج إلى كمبيوتر) ويوفر أداءً متميزًا بالنسبة لسعره، مع دعم مجموعة واسعة من الألعاب.
• • ميتا كويست 3: يمثل تحسينًا كبيرًا مقارنة بموديل ميتا كويست 2 من حيث الدقة وأداء المعالج، ويوفر تجربة واقع افتراضي أكثر سلاسة ووضوحًا.
• • رفت إس في آر: إذا كنت تبحث عن جهاز متقدم يعتمد على الاتصال بجهاز كمبيوتر قوي، فإن Rift S يعد خيارًا مثاليًا.

أول شيء تفعله هو فحص العدسات والشاشة بحثًا عن أي علامات ضرر. أي خدوش على العدسات قد تؤثر على الوضوح. ثم، جرب وحدات التحكم للتأكد من أن كل الأزرار تعمل بشكل سليم وأن المستشعرات تلتقط الحركة بشكل دقيق. ولكن يمكنك الاطمئنان، فريق سوم يضمن لك وصول الجهاز بحالة جيدة.

نعم، طالما أن النظارة متصلة بحساب "ميتا"، فإنها ستظل تتلقى التحديثات. هذه التحديثات مهمة جدًا لأنها لا تقتصر فقط على تحسين الأداء، بل توفر أيضًا تحديثات أمنية وتحسينات في التوافق مع الألعاب الجديدة. حتى لو كانت النظارة مستعملة، ستظل تحصل على التحديثات بشكل دوري طالما الموديل لا يزال مدعوماً.

نعم، هذا يعتمد بالطبع على الموديل الذي تختاره. على سبيل المثال، ميتا كويست 2 وميتا كويست 3 كلاهما يدعمان الألعاب والتطبيقات الحديثة بسهولة تامة. حتى ميتا كويست 2 الذي صدر منذ عدة سنوات لا يزال قادراً على تشغيل معظم الألعاب الحديثة المتاحة على متجر "أوكلس"، ويقدم أداءً جيداً مع الحد الأدنى من التأخير (latency). فقط تأكد من أن النظارة محدثة بآخر إصدار للنظام.

نظارات أوكلس المستعملة مثل ميتا كويست 2 وميتا كويست 3 تتمتع بشاشات ممتازة تقدم وضوحًا عالياً جدًا. إذا كانت العدسات في حالة جيدة، يمكنك الحصول على تجربة بصرية رائعة. كما أن بإمكانك ضبط المسافة بين العدسات (IPD) لتحسين الرؤية حسب احتياجاتك. إذا كان الوضوح غير مثالي، تأكد من فحص العدسات وتنظيفها بشكل صحيح.

نعم، كل من ميتا كويست 2 وميتا كويست 3 تأتي مزودة بتقنية تتبع الحركة بالكامل بفضل مستشعرات مدمجة تتبع حركة الجسم والرأس بدقة. حتى بدون أجهزة استشعار خارجية، توفر النظارات تجربة تتبع حركة ممتازة تجعل التجربة غامرة وواقعية.

استخدام قطعة قماش ناعمة وخالية من الوبر لتنظيف العدسات هو أفضل خيار لتجنب أي خدوش. يجب تجنب استخدام مواد كيميائية قاسية فقط ماء خفيف أو منظف عدسات. أيضًا، تأكد من وضع النظارة في مكان بارد وجاف بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة أو الرطوبة.