إذا كنت تبحث عن أعلى ما توصلت إليه سامسونج في عالم الهواتف الذكية، فلا شك أن سلسلة Galaxy S Ultra تفرض نفسها كخيار أول. هذه السلسلة تمثل قمة تقنيات سامسونج،
حين تبدأ رحلة البحث عن هاتف جديد، ستجد نفسك أمام عشرات الخيارات والعلامات التجارية. لكن مع الوقت، ومع المقارنة بين المواصفات والأسعار، غالبًا ما تضيق الدائرة لتقف أمام سؤال واحد
امتلاك هاتف ذكي بمواصفات عالية لم يعد حلمًا بعيد المنال، ولم يعد مقترنًا بدفع مبالغ طائلة كما كان في السابق. مع تزايد الإقبال على الأجهزة المستعملة، أصبح البحث عن متجر
بيع أي جوال اليوم لم يعد قرارًا عشوائيًا. في ظل كثرة الإصدارات، وتغير الأسعار، وتنوع احتياجات المستخدمين، أصبحت المنصة التي تختارها للبيع أو الشراء عاملًا حاسمًا في نجاح الصفقة. فالموقع
عندما تفكر في البحث عن جوال للبيع مستعمل، فأنت تتخذ قرارًا ذكيًا قد يوفر عليك الكثير من التكاليف. ولكن لكي تضمن أنك ستحصل على صفقة ناجحة دون الوقوع في فخ
الوصول إلى جوال مستعمل للبيع بسعر لا يتجاوز 1000 ريال قد يبدو فرصة مغرية، لكنه أيضًا قرار يحتاج إلى وعي تقني وتوقعات واقعية. ففي هذه الفئة السعرية، لن تحصل على
في ظل ارتفاع أسعار الهواتف الذكية، أصبح الكثير من المستهلكين يتجهون إلى خيار برنامج تقسيط جوالات كحل عملي للحصول على الجهاز الذي يحتاجونه دون دفع المبلغ كاملًا دفعة واحدة. ولكن
كيف تضمن شراء جوال مستعمل بأداء ممتاز؟ الإجابة ببساطة هي “المعرفة”. قبل أن تنجذب إلى العروض المغرية أو الأسعار الجذابة، يجب أن تكون لديك فكرة واضحة عن الجوالات التي تحافظ
عند التفكير في شراء هاتف جديد، يكون السؤال الأول الذي يتبادر إلى الذهن هو: هل يستحق الأمر دفع مبلغ كبير مقابل جوال جديد تمامًا، أم يمكنني الحصول على نفس الأداء
مع ارتفاع أسعار الهواتف الذكية، يتجه الكثيرون إلى شراء جوال مستعمل آيفون كخيار ذكي للحصول على أداء قوي بسعر أقل. ولكن، هل هذا الحل دائمًا ناجح؟ للأسف، ليس بالضرورة! فقد
سوم لشراء وبيع جميع الأجهزة المستعملة بأفضل الأسعار مع خدمة ضمان الاسترجاع
جوجل بلاى
أب ستور
جوجل بلاى
أب ستور
© سوم – حقوق الطبع محفوظة
