عند التفكير في شراء هاتف جديد، يكون السؤال الأول الذي يتبادر إلى الذهن هو: هل يستحق الأمر دفع مبلغ كبير مقابل جوال جديد تمامًا، أم يمكنني الحصول على نفس الأداء
مع ارتفاع أسعار الهواتف الذكية، يتجه الكثيرون إلى شراء جوال مستعمل آيفون كخيار ذكي للحصول على أداء قوي بسعر أقل. ولكن، هل هذا الحل دائمًا ناجح؟ للأسف، ليس بالضرورة! فقد
لماذا تشتري جوال آيفون مستعمل بينما يمكنك الحصول على هواوي جديد بنفس السعر؟ سؤال يتكرر كثيرًا بين محبي الهواتف الذكية، وغالبًا ما تنقسم الآراء بين من يرى أن الآيفون حتى
تحظى هواتف آيفون بشعبية واسعة بين المستخدمين، لما تتميز به من جودة فائقة، وتصميم أنيق، وأداء قوي. ومع كل إصدار جديد تشهد الأسعار ارتفاعًا كبيرًا، مما يدفع البعض إلى البحث
تتنوع الآراء عندما يتعلق الأمر باختيار الهاتف الذكي، فالبعض يفضل شراء جهاز جديد تمامًا لضمان أعلى مستوى من الأداء والجودة، بينما يرى آخرون أن شراء هاتف مستعمل أو معاد تجديده
مع ارتفاع أسعار الهواتف الذكية، أصبح الحصول على آيفون بالتقسيط مستعمل خيارًا جذابًا للكثير من المستخدمين الذين يرغبون في تجربة هواتف أبل دون الحاجة لدفع مبلغ كبير دفعة واحدة. ومع
كلما ظننا أن شركة آبل قد بلغت ذروة الإبداع، تفاجئنا بإصدار جديد يعيد تعريف التوقعات، وهذه المرة جاء آيفون 16 برو ماكس ليثبت ذلك مرة أخرى. بدمجه بين تصميم أنيق
شراء هاتف مستعمل ليس دائمًا قرارًا موفقًا، فبالرغم من أن الحصول على آيفون مستعمل رخيص قد يبدو فرصة مثالية لتوفير المال، إلا أن قلة الخبرة في التحقق من حالة الجهاز
تخيل أنك وجدت عرضًا مذهلًا لشراء هاتف آيفون مستعمل بسعر لا يُصدق، يبدو وكأنه جديد تمامًا، ويؤكد لك البائع أنه أصلي بنسبة 100%. حينها تشعر بالحماس وتقرر شراءه، ولكن بعد
الإقبال على الآيفونات المستعملة أمر طبيعي، فهي تقدم نفس المواصفات المتقدمة ولكن بتكلفة أقل، ومع وجود مواقع موثوقة مثل سوم، التي توفر ضمانات وسياسات إرجاع مريحة، أصبح شراء آيفون مستعمل
سوم لشراء وبيع جميع الأجهزة المستعملة بأفضل الأسعار مع خدمة ضمان الاسترجاع
جوجل بلاى
أب ستور
جوجل بلاى
أب ستور
© سوم – حقوق الطبع محفوظة
